ولله في خلقه شؤووووون

فتاة ترى لأربعة أيام وتصاب بالعمى باقي الأسبوع



فشل الأطباء الاستراليون فى تفسير ظاهرة رؤية فتاة فى ملبورن للأشياء بوضوح تام لمدة أربع أيام فى الأسبوع غير أن عينيها تغلقان بإحكام فى الأيام الثلاثة الأخرى من الأسبوع. وذكرت تقارير إعلامية أن الأطباء الاستراليين يشعرون بحيرة في تفسير هذه الظاهرة التى تعانى منها ناتالي أدلر " 21عاما" التي تسكن في ملبورن والتى ترى بوضوح تماما لجزء من الأسبوع، لكن عينيها تغلق بإحكام بقية الأسبوع و لا تتمكن من رؤية أى شىء. ويقول جاستين اوداى رئيس قسم العيون فى مستشفى رويال فيكتوريا أى أند إير "إنها حالة فريدة من نوعها ولا يوجد لدينا تشخيص ، لا توجد حالة مشابهة معروفة". وأخبرت أدلر صحيفة "هيرالد صن" أنها وجدت نفسها عمياء لمدة ثلاثة أيام من الأسبوع ، كل أسبوع ، منذ أن كانت في عمر ال 17.وتقول: "عيناي تغلقان لثلاثة أيام ثم تفتح لأربعة أيام أخرى، أحيانا يحدث في الليلة الثالثة، أن أذهب إلى السرير وأنا أستطيع أن افتح عيني ثم استيقظ في اليوم التالي فلا أستطيع رؤية شىء". ولمدة عامين قام اوداى بحقن مادةالبوتوكس حول عينيها وهو ما سمح لها بالرؤية لمدة خمسة أيام فى الأسبوع . غير أن هذا العلاج لم يعد يجدى.


العثور على هيكل عظمي لحيوان غريب في الامارات العربية



عثر أحد المواطنين في بلدة مزهرة والتي تبعد حوالي 20 كلم جنوب شرق مدينة جازان على هيكل عظمي لحيوان غريب يصل طوله إلى 15 مترا وذلك في غابة كثيفة الأشجار تعرف بمسمى (الرسعة) وقد حير هذا الهيكل العظمي كافة الذين شاهدوه ووجوده في هذا الموقع البعيد عن شاطئ البحر بمسافة 10 كلم مع وجود غابات من الأشجار , خاصة أن أجزاء الهيكل العظمي وجدت مرتبة إلى بعضها البعض وبشكل يوحي بتكامل جسم هذا الحيوان في حين أكد رعاة الإبل الذين يرعون الإبل في هذه الغابة أن هذا الهيكل يعود لحيوان اسمه (البتان) وهو أحد أنواع الحيوانات البحرية الضخمة وقد نفق على شاطئ البحر قبل عدة سنوات وقام بعض طلاب إحدى المدارس بنقله من شاطئ البحر إلى هذا المكان لعمل دراسات عليه ثم تركوه دون نقله إلى موقع للحفاظ عليه أو إرساله لأحد المتاحف المختصة والتي تحرص على حفظ مثل هذه الهياكل العظمية لعرضها على الناس والزوار والاستفادة منها


سعودي يشكو زوجته بسبب ضربها له



من يعش رجبا يرى عجبا يمكن أن تكون هذه العبارة مناسبة كعنوان دعوة رفعت في شهر رجب كشفت عن ممترسة بعض الزوجات للعنف الأسري مع ضجيعها حيث ناقشت لجنة الإصلاح بمحكمة مكة المكرمة العامة قضية سعودي غلبان تعرض لضرب مبرح على يد زوجته ومن خلال مناقشة الزوج الغاضب تبين انه لا يشكو من الضرب في حد ذاته وإنما يشكو تصرف زوجته في ضربه أمام انسباه وأكد الزوج بأن زوجته تضربه باستمرار وهو لا يحس بحرج حين تضربه من دون وجود طرف ثالث أما ضربه أمام الناس (كالطفل الصغير) فهذه اهانة بالغة و أمر غير مقبول إطلاقا مطالبا بتدخل المحكمة لوضع حد لهذا التصرف مهددا باللجؤ للمنظمات الحقوقية العالمية وبحسب ما نقلت صحيفة "الحياة اعترفت الزوجة أمام اللجنة بضربها المستمر لزوجها،كما اعترفت بواقعة الضرب الأخيرة والتي حدثت خلال وجود الأقارب الأمر الذي أثار غضبه لأول مرة وبناء على الشكوى، تدخل قسم "الصلح" في المحكمة للتوفيق بين الزوجين، فتبين أن الزوجة هي التي تنفق على زوجها، كما أنها تحوز ملكية جميع ممتلكات الأسرة، وهو ما يؤشر إلى أنها الطرف الأقوى، والأشد نفوذاً في الأسرة وعلى يد أعضاء اللجنة عادت المياه لمجاريها بعد أن قدمت الزوجة اعتذارا شفهيا للزوج عن تصرفها الأخير دون أن تقدم المزيد من التنازلات

من يعش رجبا يرى عجبا